هذي بلادي… مجدُ كل عظيمة‎

المقدمة التمهيدية

في اليوم الوطني السعودي، تتجلّى المملكة العربية السعودية أرضًا تحمل في طياتها أعظم قصص التاريخ، حيث التقت الرسالة بالعزّة، وارتفع صرح الدولة من قلب الجزيرة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز – طيّب الله ثراه – ليحوّل التفرّق إلى وحدة، والشتات إلى كيان راسخ.

مجدٌ من نجدٍ وفي نجدٍ نما

من نجدٍ، انطلقت شرارة النهضة، حين اجتمع الإيمان مع العزيمة، وتوارثت الأجيال قيم القوة والإصرار. لم يكن التوحيد مجرّد نصر عسكري، بل مشروع حضاري متكامل جمع بين أصالة الشريعة ورؤية المستقبل.

قم للرياض مٌبجلاً ومعظّماً

الرياض اليوم ليست فقط دار الحكم، بل قلب نابض يقود التنمية، ورمز لعصر جديد تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين. عاصمةٌ تجاوزت حدود الإقليم، لتصبح مركزًا عالميًا للاستثمار وميدانًا واسعًا للطموح.

اليوم الوطني… ذاكرة وهوية

اليوم الوطني ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو تجديدٌ للعهد مع الهوية والانتماء. يومٌ يذكّرنا بأن الوطن منصةٌ للابتكار، وموطنٌ للشباب الطموح، وحاضنةٌ لرؤية 2030 التي ترسم ملامح المستقبل بثقة ووضوح.

العهد المتجدد

في هذا اليوم، نجدد العهد بأن نظل أوفياء لهذه الأرض المباركة، أن نرفع رايتها عاليةً، وأن نسهم جميعًا في مسيرة عزّها ورفعتها، جيلاً بعد جيل.

  • اليوم الوطني ذكرى تأسيس ووحدة وطن.
  • الرياض رمز النهضة والطموح العالمي.
  • نجد منبع القوة والعزيمة.
  • رؤية 2030 تجسيد لهوية متجددة.
  • اليوم الوطني السعودي مناسبة وطنية تعكس مسيرة الوحدة والنهضة.
  • نجد كانت نقطة الانطلاق نحو بناء الدولة الحديثة.
  • الرياض اليوم مركز عالمي للاستثمار ورمز الطموح.
  • الاحتفال ليس مجرد ذكرى بل عهد متجدد مع الهوية.
  • رؤية 2030 امتداد طبيعي لقصة الوطن.